تزال العلاقات الجنسية المثلية وحقوق المثليين والمثليات وذوي الميول الجنسية الثنائية والمتحولين جنسياً ومزدوجي النوع من المحرمات، ومن الأمور التي لا يقبلها المجتمع. وقد تعرض كثير من المثليين والمثليات وذوي الميول الجنسية الثنائية والمتحولين جنسياً ومزدوجي النوع من الرفض والتمييز والمضايقات والعنف من جانب عائلاتهم ومجتمعاتهم في مختلف مراحل حياتهم. وفي منتصف أبريل/نيسان 2016 ، صرَّح ممثل تونسي في مقابلة تليفزيونية بأن “المثلية الجنسية مرض”. وبعد ذلك بوقت قصير، أخذ النشطاء من المثليين والمثليات وذوي الميول الجنسية الثنائية والمتحولين جنسياً ومزدوجي النوع يتبادلون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً للافتات على بعض المتاجر وسيارات الأجرة تحظر دخول المثليين والمثليات وذوي الميول الجنسية الثنائية والمتحولين جنسياً ومزدوجي النوع.