من خلال هذه التربية على حقوق الإنسان تستطيع تمكين نفسك والآخرين من تطوير مهارات ومواقف تعزز المساواة والكرامة والاحترام في مجتمعك الأصغر والمجتمع عموماً، وحتى العالم بأسره.

شاركوا في دورة تعليمية مجانية على الإنترنت في أكاديمية حقوق الإنسان التابعة لمنظمة العفو الدولية

شاركوا في دورة تعليمية مجانية على الإنترنت في أكاديمية حقوق الإنسان التابعة لمنظمة العفو الدولية

نقدم مجموعة واسعة من الدورات التعليمية حول حقوق الإنسان بأكثر من 20 لغة. كل دورة متاحة مجاناً لأي شخص لديه اتصال بالإنترنت. وتتراوح مدة هذه الدورات بين 15 دقيقة و15 ساعة، وتقدم العديد منها شهادة رسمية من منظمة العفو الدولية عند استكمال الدورات بنجاح. ويتم تحديث صفحة أكاديمية حقوق الإنسان بصورة منتظمة بمحتوى تعليمي جديد.


خطط لدروس حملة “اكتب من أجل حقوق الإنسان” لعام 2022

تنطلق حملة منظمة العفو الدولية “لِنكتب من أجل الحقوق” سنويًا في حوالي 10 ديسمبر/كانون الأول، وهو اليوم العالمي لحقوق الإنسان (للاحتفال باليوم الذي تم فيه اعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في 1948). وتهدف الحملة إلى إحداث التغيير في حياة المجتمعات أو الأشخاص الذين تعرّضوا لانتهاكات حقوق الإنسان أو هم في خطر التعرّض لها.

يمكن لرزمة أدوات التربية على حقوق الإنسان لحملة “لِنكتب من أجل الحقوق” لهذا العام أن تساعد المعلمين والمشاركين على توسيع فهمهم للموضوع وبناء التضامن، وإعدادهم للقيام بالتحركات اللازمة.

تستند جميع الأنشطة إلى طرق التعلم التشاركي حيث لا تُعرض المعلومات على المتعلمين فحسب، بل يُطلب منهم استكشاف القضايا، ومناقشتها، وتحليلها وطرح الأسئلة حولها فيما يتعلّق بالقصص التي سيتناولونها في كلّ نشاط.


شاهدوا مدوناتنا التعليمية

يتبادل المربون نجاحاتهم وأساليب عملهم وما واجهوا من تحديات معكم في سلسلة من المدونات


ابحثوا في مواردنا للتعلم

ننتج طيفاً واسعاً من موارد التربية على حقوق الإنسان حول مجموعة متنوعة من الموضوعات. ويمكن لموادنا أن تستخدم وتكيَّف من قبل المعلمين والمربين والمدربين والمثقِّفين الزملاء مع مجموعات مستهدفة مختلفة لتوطيد المعارف والمهارات والنظرات المتساوقة مع مبادئ حقوق الإنسان.


المدارس الصديقة لحقوق الإنسان

النص: تكرس المدرسة الصديقة لحقوق الإنسان الحقوق الإنسانية في قلب الحياة المدرسية اليومية. فالمدرسة تدرس كيفية اتخاذ القرارات، وأنشطة المناهج الدراسية، والأنشطة اللامنهجية والبيئة المحيطة بالعملية التعليمية التي يتلقها الطلاب، وتغدو المدرسة نموذجاً شاملاً للتربية على حقوق الإنسان.