استمرت العنصرية المُمنهجة والتمييز الديني، بما في ذلك ضد النساء والفتيات المسلمات. واستمر الاستهداف العنصري مع الإفلات من العقاب. كما استمرت القيود المُفرطة على المظاهرات السلمية، والاستخدام المُفرط للقوة على أيدي الشرطة. وواصلت فرنسا إمداد إسرائيل بالأسلحة. ولم تكن هناك ضمانات كافية تحكم المراقبة بواسطة الفيديو من جانب الموظفين المكلفين بإنفاذ القانون. واستمرت القيود التي تنطوي على التمييز المُجحف فيما يتعلق بالهجرة والجنسية وطلب اللجوء. وأصبحت فرنسا أول بلد في العالم يُدرج الإجهاض صراحةً باعتباره حرية مكفولة في دستوره. وكان ضحايا العنف الجنسي من الفئات المُهمَّشة، ولاسيما النساء المهاجرات، والعابرات جنسيًا والعاملات في مجال الجنس، يواجهن عقبات مُمنهجة في تقديم شكوى.
اقرأ المزيدلا يستخدم عقوبة الإعدام
أدوات حملات يمكنكم استخدامها للتدخل العاجل وحماية حقوق الأشخاص الإنسانية.
تقارير، وتقارير بحثية موجزة، وبيانات، ومذكرات، وموارد أخرى من باحثي منظمة العفو الدولية.
76 boulevard de La Villette 75940 PARIS CÉDEX 19
0033153386565