في يونيو/حزيران، رفعت الحكومة حالة الطوارئ. وفي أغسطس/آب، استؤنفت الاحتجاجات في أوروميا ضد الزيادة الكبيرة لضريبة الدخل ومن أجل إطلاق سراح بيقيلي غيربا ومريرا غودينا وسجناء سياسيين آخرين. وفي فبراير/شباط أُطلق سراح 10,000 شخص كانوا قد احتجزوا تعسفياً. واستمر ورود أنباء حول التعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة والمحاكمات الجائرة وانتهاكات الحق في حرية التعبير وتكوين الجمعيات والانضمام إليها.
اقرأ المزيدالإبقاء على عقوبة الإعدام في القانون
أدوات حملات يمكنكم استخدامها للتدخل العاجل وحماية حقوق الأشخاص الإنسانية.