أُفرج عن المدون وسجين الرأي الجزائري مرزوق تواتي في 7 مارس/آذار 2019؛ وذلك بعد أن أصدرت محكمة جزائرية في 4 مارس/آذار 2019 حكمًا نهائيًا جديدًا بتخفيض عقوبة سجنه من سبعة أعوامٍ إلى عامين، والسجن ثلاثة أعوامٍ أُخرى لكن مع وقف التنفيذ. واستدعى ذلك القرار الإفراج عنه، إذ أنه أمضى بالفعل عامين بالسجن. وكانت منظمة العفو الدولية تدعو إلى الإفراج الفوري عن مرزوق تواتي دون أي شرطٍ أو قيد، نظرًا لأنه سجين للرأي لم يُعتقل إلا بسبب نشر تعليقات سلمية على شبكة الإنترنت.