يواجه الإيراني حامد أحمدي، الذي قُبض حينما كان حدثًا، خطر الإعدام الوشيك؛ إذ نُقل إلى الحبس الانفرادي بسجن لاكان، في راشت، شمال إيران، تمهيدًا لتنفيذ حكم الإعدام بحقه، في 4 فبراير/شباط 2017. وكان يبلغ من العمر 17 عامًا، حينما قُبض عليه بسبب طعنه شاباً طعنةً قاتلة، أثناء شجار بينه وبين أربعة آخرين في 2008.