نعتقد في برنامج التكنولوجيا في منظمة العفو الدولية أن الوقت قد حان كي تضع التكنولوجيا الأشخاصَ وحقوقَ الإنسان في المقام الأول.

نحن حركة تضم 10 ملايين شخص، وقد أضفنا إلى فريقنا مخترقين ومبرمجين وعلماء بيانات وخبراء تكنولوجيا أيضًا.

نحن نحقق. نطلق حملات. نعمل من أجل تغيير السياسات. نناضل من أجل تحقيق العدالة. نحاسب أصحاب النفوذ. نضع جدول أعمال لمستقبل حقوق الإنسان والتكنولوجيا من أجل:

إعادة ترتيب الإنترنت لوضع الأشخاص وحقوق الإنسان في المقام الأول، مما يضمن وضع ضوابط لتنظيم شركات التكنولوجيا الكبيرة بشكل فعال لحماية حقوق الإنسان، وجعل الشركات أكثر شفافيةً ومسؤولية.

مقاومة استخدام التكنولوجيا لإسكات النشطاء ومنع المراقبة غير القانونية والرقابة وعمليات إغلاق الإنترنت.

إعادة كتابة الشيفرة لحماية حقوق الإنسان، وضمان عدم برمجة التمييز والتحيز ضمن خوارزميات تتخذ قرارات تغيّر الحياة بشأننا.

آخر الأخبار من برنامج التكنولوجيا في منظمة العفو الدولية

عملنا

المقالات التي نقرأها، الأشخاص الذين نعرفهم، الأماكن التي نزورها، حتى الأفكار التي تدور في بالنا. يتم تتبّع جميع تحركاتنا بشكل مستمر من قِبل قلّة من الشركات القوية، من بينها ميتا وجوجل.

كلما زاد الوقت الذي نقضيه في تصفّح منصات هذه الشركات، زادت البيانات التي تجمعها وكثرت الأموال التي يمكنها جنيها. ويؤدي نموذج أعمال المراقبة هذا إلى تضخيم المحتوى التحريضي والداعي للكراهية مع ما يترتب عليه من عواقب مدمرة على أرض الواقع.

نكشف في برنامج التكنولوجيا في منظمة العفو الدولية عن الضرر الذي يسببه نموذج الأعمال هذا، ونطلق الحملات لضمان وضع ضوابط لتنظيم هذه الشركات بشكل فعّال من أجل حماية حقوق الإنسان، مع دفعها أيضًا لتصبح أكثر شفافيةً ومسؤولية.