في 2 أكتوبر 2018، دخل جمال خاشقجي القنصلية السعودية في إسطنبول للحصول على وثائق متعلقة بالزواج، لكنه لم يخرج منها حيًا. قُتِل خاشقجي بصورة وحشية داخل القنصلية فيما أسمته المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالات الإعدام خارج القضاء أو بإجراءات موجزة أو تعسفًا، الدكتورة أغنيس كالامارد، بـ “قتل مخطط له خارج عن إطار القضاء” المسؤول عنه هي دولة المملكة العربية السعودية.