واصلت الحكومة فرض قوانين وسياسات قمعية تقيِّد الحق في حرية التعبير وغيره من حقوق الإنسان. وقُبض على عدد من المدافعين عن حقوق الإنسان، وحُوكموا وصدرت ضدهم أحكام بالسجن لمدد طويلة. وتعرَّض نشطاء يعيشون خارج البلاد للتهديد والترهيب. وفُرضت قيود جديدة على الحرية الدينية في منطقة شينجيانغ أويغور ذات الحكم الذاتي، كما استمرت محاكمات عدد من المثقفين والفنانين وغيرهم من الشخصيات الثقافية الأيغورية. واشتدت حدة قمع السلطات الصينية للثقافة واللغات التبتيَّة. وتم توسيع القدرة على توليد الطاقة المُتجدِّدة، ولكن الصين ظلَّت تعتمد اعتمادًا كبيرًا على الفحم. وأدى قانون جديد للأمن القومي إلى فرض مزيد من القيود على الحيِّز المدني في هونغ كونغ، حيث حُكم على عشرات من النشطاء المؤيدين للديمقراطية بالسجن لمدد طويلة.
اقرأ المزيديبقي على عقوبة الإعدام في القانون
أدوات حملات يمكنكم استخدامها للتدخل العاجل وحماية حقوق الأشخاص الإنسانية.
تقارير، وتقارير بحثية موجزة، وبيانات، ومذكرات، وموارد أخرى من باحثي منظمة العفو الدولية.