تصاعد العنف في شتى أنحاء المكسيك. وواصلت القوات المسلحة القيام بالمهام الشرطية المعتادة. وتعرض المدافعون عن حقوق الإنسان والصحفيون للتهديد والاعتداء والقتل، وشاعت على نحو خاص الهجمات والرقابة على الإنترنت. وظلت حالات الاحتجاز التعسفي المنتشرة على نطاق واسع تؤدي إلى التعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة، والاختفاء القسري والإعدام خارج نطاق القضاء. واستمر الإفلات من العقاب على انتهاكات حقوق الإنسان والجرائم التي يشملها القانون الدولي. وتلقت المكسيك عدداً قياسياً من طلبات اللجوء، معظمها من مواطني السلفادور وهندوراس وغواتيمالا وفنزويلا. وظل العنف ضد النساء أحد البواعث الأساسية للقلق؛ حيث كشفت بيانات جديدة عن أن ثلثي النساء تعرضن للعنف القائم على النوع خلال حياتهن. وتعرض الحق في السكن والحق في التعليم لانتكاسة بسبب وقوع زلزالين كبيرين.
اقرأ المزيدلا يستخدم عقوبة الإعدام
أدوات حملات يمكنكم استخدامها للتدخل العاجل وحماية حقوق الأشخاص الإنسانية.
Av. Dr. José María Vértiz No. 1196, col. Letrán Valle, C.P., 03650, Alcaldía Benito Juárez, MEXICO DF
0052 55 88 80 57 34