من الشباب البرازيليين الذين يتخذون من الملاكمة سبيلاً للخروج من العنف الذي يلطِّخ أولمبياد ريو، إلى المهاجرين النيباليين الذين يخاطرون بالكثير من أجل حياة أفضل وأكثر أماناً، يملأ الأمل صفحات هذا العدد من مجلة النافذة. ويتضمن العدد نتائج دراستنا المسحية بشأن مواقف الناس من اللاجئين، وقمع الحكومة الصينية لمحاميي حقوق الإنسان، ومحوراً خاصاً حول ذكرى 30 أغسطس/آب، اليوم الدولي للمختفين. وفيه نلقي نظرة على فقدان طلبة أيوتزينابا، وقصيدة من سري لنكا، ومذكرات ناشط من زمبابوي كان قد اختُطف من قبل قوات الأمن وكُتبت له النجاة. كما نسمع من الفائزين بجائزة سفير الضمير لهذا العام، ومن بينهم الفنانة العالمية أنجليك كيجو.