ظل مستوى انعدام الأمن والعنف مرتفعاً في البلاد. ومازال الإفلات من العقاب السائد على نطاقٍ واسعٍ يُعد سبباً لتقويض ثقة عامة الشعب في السلطات وفي نظام العدالة. وقامت قوات الأمن بقمع الاحتجاجات بصورة وحشية في أعقاب الانتخابات الرئاسية. وظلت هندوراس أحد أكثر البلدان خطورة على المدافعين عن حقوق الإنسان في منطقة الأمريكيتين، ولاسيما على المنخرطين في الدفاع عن الأراضي وعلى الناشطين في مجال البيئة. وأعلنت الحكومة عن استحداث وزارة لشؤون حقوق الإنسان والعدالة، على أن تبدأ عملها في عام 2018.
اقرأ المزيدلا يستخدم عقوبة الإعدام
أدوات حملات يمكنكم استخدامها للتدخل العاجل وحماية حقوق الأشخاص الإنسانية.