التربية على حقوق الإنسان عملية يمكن أن يقوم بها أي شخص في أي مكان وفي أي سن كي يتعلم عن حقوقه الإنسانية- وحقوق الآخرين- وكيف يطالب بها. وهي تمكِّن الأشخاص من تنمية مهاراتهم ومواقفهم من أجل تعزيز المساواة والكرامة والاحترام في مجتمعاتهم المحلية ومجتمعاتهم الأوسع وفي العالم بأسره.