في أكتوبر/تشرين الأول 2018 وجدت “وحدة التحقيق الخاصة” تقارير طبية لم يُكشف عنها مسبقا توثق الإصابات، وخلصت الوحدة إلى وجود اشتباه في جريمة التعذيب التي نُفذت بهدف إجبار موسى ورمضان على الاعتراف، على حد تعبيرها. رغم ذلك، وبدون إجراء أي تحقيق إضافي واعتمادا على الأدلة نفسها، أعادت المحكمة الجنائية الاستئنافية العليا أحكام الإدانة وحكم الإعدام بحق موسى ورمضان في 8 يناير/كانون الثاني 2020، وأيدت محكمة التمييز الأحكام في 13 يوليو/تموز 2020.