ظل ما يقرب من 70 في المائة ممن شُردوا بسبب الزلزال الذي وقع في 2015، يعيشون في ملاجئ مؤقتة. ولم يحصل آلاف الأشخاص المتضررين من الفيضانات الموسمية في منطقة تاراي على مساعدة كافية، بما في ذلك السكن. وظلت بواعث القلق التي أعرب عنها السكان الأصليون وجماعة الماديسي بشأن مواد بدستور 2015، اعتبروها تمييزية، قائمة دون معالجة. ولم تُجرَ تحقيقات فعالة بشأن الاستخدام المفرط للقوة ضد المحتجين في تاراي. كما لم تكن الجهود المبذولة كافية، للعمل على تقصي الحقيقة وتحقيق العدالة وجبر الأضرار للآلاف من ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان المرتَكبة خلال النزاع المسلح الذي دام عقدًا من الزمان. كما لا يزال العمال المهاجرون النيباليون يواجهون الابتزاز والاحتيال؛ ويتعرضون لمزيد من انتهاكات حقوق الإنسان أثناء عملهم بالخارج.
لا يستخدم عقوبة الإعدام
PO Box 135 Amnesty Marga, Basantanagar, Balaju, KATHMANDU
0097714364706 // 0097714365431