مع حلول اليوم العالمي للمرأة، اليوم، يمُر عام على إصدار المملكة العربية السعودية لأول نظام للأحوال الشخصية، والذي بدأ تنفيذه في 18 يونيو/حزيران 2022. وقبل ذلك، لم تعمل السعودية بنظامٍ مُقنَّنٍ للأحوال الشخصية، إذ أخضعت السلطة القضائية التي يهيمن عليها الذكور المسائل المتعلقة بالحياة الأسرية للتطبيق التعزيري لقواعد الشريعة (القانون الإسلامي) وتفسيرات النصوص الإسلامية.