منذ عام 2010، عندما أرسى الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) على قطر حق استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم للرجال لعام 2022، ظل مئات الآلاف من العمال الأجانب يواجهون انتهاكًا واستغلالًا ممنهجَيْن أثناء بناء البنية التحتية وتقديم الخدمات الضرورية لاستضافة المناسبة الرياضية الأكثر مشاهدة في العالم. وقد كشف تسليط الضوء على التحضيرات للبطولة والتمحيص فيها الأوضاع التي يواجهها العمال الذين يكدحون في شتى أنحاء البلاد. وفي كل من المواقع المرتبطة وغير المرتبطة ببطولة كأس العالم، واجه العمال الأجانب: