في 27 يونيو/حزيران 2018، بدأت علا القرضاوي إضرابًا عن الطعام داخل الحجز، مطالبةً بإنهاء احتجازها التعسفي والأوضاع المهينة بالسجن؛ حيث لا تزال مُحتجزة داخل الحبس الانفرادي منذ اعتقالها في 3 يوليو/تموز 2017. وكذلك يواجه زوجها حسام خلف الاحتجاز التعسفي؛ ومنعت النيابة محاميهما من الاطلاع على ملف قضيتهما؛ كما لم تقدم النيابة أي أدلة تُثبت التهم الموجهة إليهما، والتي احتُجزوا على أساسها.