بالرغم من أن منظمة العفو الدولية تعترف بالتحديات الهائلة التي تواجهها السلطات الليبية في دعم حقوق الإنسان، فإن حجم وجسامة الانتهاكات المرتكبة في سياق النزاعات المسلحة التي يشهدها البلد، ومحاربة الإرهاب، وغياب المساءلة عن هذه الانتهاكات والانتهاكات التي حدثت في الماضي، تظل مصدر قلق بالغ.