ظلت العيوب الجسيمة التي تشوب النظام القضائي بلا علاج؛ وواجه السياسيون المعارضون، والصحفيون، والمدافعون عن حقوق الإنسان، وغيرهم، تحقيقات وملاحقات قضائية وإدانات لا تقوم على أساس. وانسحبت تركيا من اتفاقية إسطنبول. واستخدم المسؤولون الحكوميون خطاباً معادياً للمثليين للنيل من أفراد مجتمع الميم. وفرضت السلطات قيوداً مفرطة على حرية التجمع السلمي؛ وصدر قانون جديد يقيد إلى حد مفرط حرية تكوين منظمات المجتمع المدني أو الانضمام إليها. وترددت ادعاءات خطيرة وجديرة بالتصديق عن التعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة. واستضافت تركيا 5.2 مليون مهاجر ولاجئ، ولكنها منعت الآلاف من طالبي اللجوء من دخول البلاد. وتصاعدت وتيرة الاعتداءات البدنية على اللاجئين والمهاجرين في ظل تصاعد الخطاب المعادي للاجئين.
اقرأ المزيدلا يستخدم عقوبة الإعدام
Uluslararası Af Örgütü Hacımimi Mah. Kemeraltı Cad. Adahan No:31 Kat:2 34425 Karaköy-Beyoğlu/İstanbu
00902123616218