واصلت القوات الروسية شن هجمات عشوائية، مما أسفر عن مقتل وإصابة آلاف المدنيين، وتدمير مرافق للبنية الأساسية، وسط ظهور أدلة على وقوع جرائم أخرى مؤثَّمة بموجب القانون الدولي الإنساني. واستمر الانتقاص من الحق في حرية التعبير وحرية الدين في ظل قانون الأحكام العُرفية. وتزايدت بشكل كبير حالات العنف الأُسري المُسجَّلة. وطُرح مشروع قانون جديد بشأن الشراكات المدنية شمل العلاقات بين أفراد من الجنس نفسه. وظلَّت الحرب تؤثِّر تأثيرًا مدمرًا على الحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وخاصةً بالنسبة للأطفال وكبار السن، وكذلك على البيئة. واستمرت الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في الأراضي التي تحتلها روسيا.
اقرأ المزيدلا يستخدم عقوبة الإعدام
أدوات حملات يمكنكم استخدامها للتدخل العاجل وحماية حقوق الأشخاص الإنسانية.
تقارير، وتقارير بحثية موجزة، وبيانات، ومذكرات، وموارد أخرى من باحثي منظمة العفو الدولية.