قُبض في 20 مارس/آذار على المدافع البارز عن حقوق الإنسان والمدوِّن أحمد منصور من بيته في الإمارات العربية المتحدة. ولا يزال مكان اعتقاله مجهولاً. وتخشى منظمة العفو الدولية أن يكون قد تعرض للاختفاء القسري، وعرضة للتعذيب ولغيره من ضروب المعاملة السيئة. وتعتبره منظمة العفو الدولية سجين رأي.