تُوفي 14 شخصًا منذ يوليو/تموز 2017، بالغوطة الشرقية، حيث تمنع الحكومة السورية الإخلاء الطبي لهم، ولـ572 آخرين أُصيبوا بإصابات بالغة وأمراض خطيرة. ومن المتوقع وقوع المزيد من حالات الوفاة، ما لم توافق السلطات فورًا على إخلائهم الطبي إلى المستشفيات بدمشق.