اعتقل الطالب مصطفى عمر عبدي مالك من منـزله في حرستا تحت، بدمشق، بحسب ما ذكر، في 6 سبتمبر/ أيلول. واعتقله 10 من رجال الأمن التابعين لشعبة الأمن السياسي السوري وقاموا بمصادرة جهاز الحاسوب الخاص به. ولم يسمع منه منذ ذلك الوقت، وهو معرض لخطر جسيم بأن يتعرض للتعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة