كان من المقرر الإفراج عن وليد يونس أحمد في 6 مارس/آذار 2015، إلا أنه لا يزال بالسجن في إقليم كردستان العراق لِما يربو على عامٍ، وذلك بعد إتمامه لمدة خمسة أعوامٍ بالسجن، التي كان قد حُكم بها عليه، وبذلك، فإنه مُحتجزٌ تعسفيًا، ومن ثَمَ، يجب الإفراج عنه على الفور.