أعادت السلطات المصرية قسراً 10 آخرين من الطلاب “الأويغور” إلى الصين، وبذلك وصل عدد الطلاب الذين أُعيدوا في يوليو/تموز 2017 إلى 22 طالباً، بينما لا يزال نحو 200 آخرين مهددين بخطر الإعادة القسرية إلى بلادهم، وسوف يكونون عرضة لانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في حالة إعادتهم قسراً إلى الصين.