أفادت تقارير إعلامية بأن حوالي 150 شخصاً من طائفة “الأويغور” قد اعتُقلوا في مصر، وأنهم مهددون حالياً بخطر الإعادة القسرية الوشيكة إلى الصين، إن لم يكونوا قد أُعيدوا فعلاً. وفي حالة عودة هؤلاء الأشخاص فسوف يكونون عرضةً لمخاطر الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.