في 6 سبتمبر/أيلول، لقي ما يربو على 100 من أهالي عشوائية عزبة بخيت مصرعهم في انهيار صخري. وبعد مرور عام على الكارثة، ما انفكت صعوبات العثور على سكن يمكن تحمل تكاليفه تضطر أشد الناس فقراً في مصر على العيش في مناطق غير آمنة تهدد حقوقهم في الصحة وفي الحياة.