لا يزال كميل جمعة حسن، طالب بحريني بالمرحلة الثانوية، داخل السجن، في إطار عمل انتقامي منه ومن أسرته، بعدما رفض هو ووالدته أن يعملا مخبرين لدى السلطات، وبسبب الحوارات التي تُجريها والدته مع الصحف العالمية. ويواجه كميل أكثر من 20 محاكمة، على خلفية مزاعم مشاركته في مظاهرات للمعارضة.