لا يحصل أطفال الروما في الجمهورية التشيكية على نفس التعليم الذي يتلقاه الأطفال الآخرون. ويتم مضايقتهم فقط لأنهم مختلفون عن الآخرين، ويتم فصلهم عن التلاميذ الآخرين، وحتى وضعهم في مدارس أطفال يعانون من صعوبة في التعلم. وهذا معناه أنهم لا يستطيعون تحقيق إمكاناتهم وبناء مستقبل أفضل، لأنفسهم، وعائلاتهم، ومجتمعاتهم، والمجتمع التشيكي.