رغم أن المفوضية الأوروبية موّلت مراكز استقبال جديدة لطالبي اللجوء في جزر إيجه، واعدةً بتهيئة “ظروف أفضل” للمقيمين فيها، فإن المهاجرين واللاجئين المصنفين عرقيًا الذين يعيشون في مركز جزيرة ساموس يواجهون عقبات تحول دون حصولهم على الخدمات الأساسية، ويخضعون للاحتجاز الممنهج والتعسفي بحكم الأمر الواقع. يجب على الاتحاد الأوروبي ضمان ألا يؤدي تنفيذ الميثاق الجديد للاتحاد الأوروبي بشأن الهجرة واللجوء إلى انتهاكات مماثلة.
رقم الوثيقة: EUR 25/8356/2024