مازال آلاف اللاجئين والمهاجرين يعانون من ظروف معيشية مزرية في كاليه ودنكرك في شمال فرنسا، وكثير منهم يأملون في اجتماع شملهم مع أسرهم في المملكة المتحدة. وللخروج من هذا المأزق، يجب على المملكة المتحدة والحكومات الفرنسية أن تتخذ على وجه السرعة التدابير التي تسهل التعرف السريع على الأشخاص الموجودين في المخيمات الذين لهم روابط عائلية بذويهم في المملكة المتحدة وسرعة نقلهم إليها.
رقم الوثيقة: EUR 21/3431/2016