اعتُقِل احمد ولد الوديعة، بشكل تعسفي بتاريخ 3 يوليو/تموز 2019، وهو ناشط بارز مناهض للعبودية، وصحفي وعضو في حزب المعارضة (تواصل) في موريتانيا خلال مداهمة الشرطة لمنزله في أعقاب تصريحات قام بها انتقادا لرد فعل السلطات على الاحتجاجات التي أعقبت الانتخابات الرئاسية، ولاسيما الاعتقالات الجماعية التي طالت المواطنين الأجان