منذ 6 فبراير/شباط 2017، والفلسطيني محمد القيق مضربًا عن الطعام احتجاجاً على اعتقاله إداريًا. فلم يلق طلب محاميه بنقله إلى مستشفى لتلقي العلاج الطبي أي ردٍ من السلطات الإسرائيلية بعد. ويجري احتجازه الآن داخل الحبس الانفرادي، ويعاني من حالة ضعف على نحو متزايد.