واصلت السلطات تقييد حرية الصحفيين والنشطاء السياسيين والعمال في التجمع والتعبير، وتكوين الجمعيات أو الانضمام إليها، من خلال الاحتجاز التعسفي، واستخدام القوانين القمعية. واستُهدِف المدافعون عن حقوق الإنسان والصحفيون بالمراقبة. وظلّت النساء والفتيات يواجهن التمييز المجحف في القانون والممارسة الفعلية. وواجه اللاجئون صعوبات في الحصول على الخدمات الأساسية بسبب خفض المساعدات الدولية.
اقرأ المزيدالإبقاء على عقوبة الإعدام في القانون
أدوات حملات يمكنكم استخدامها للتدخل العاجل وحماية حقوق الأشخاص الإنسانية.
تقارير، وتقارير بحثية موجزة، وبيانات، ومذكرات، وموارد أخرى من باحثي منظمة العفو الدولية.